علياء المهدى ( قبل ماتقلع )
دايماً كل انسان بيشوف الحقيقه من وجهة نظره هو عشان كده فى الوقت اللى كان شباب مصر بيموتو فى ميدان التحرير برصاص مرتزقة الداخليه والنظام كان فى شباب تانيه بتموت وهى بتسرق المحلات وبتقطع الطرق وزى ماكان فى شاب بيموت وهو بيدافع عن بنت مايعرفهاش كان فى تانيين بيهتكوا الاعراض الخير والشر كانو وحيكونو موجودين فى اى مكان وفى كل زمان .علياء المهدى هى الناس من الناس اللى نزلت ميدان التحرير وهتفت بسقوط النظام مش عارف اذا كان ده يخلينا نسميها من شباب الثورة ؟؟؟؟؟؟
بس لو ده حصل يبقى الجاسوس الاسرائيلى اللى نزل التحرير هو كمان من شباب الثورة نرجع لـ علياء المهدى صاحبة مدونة مذاكرات ثائرة ذات التدوينة اليتيمه فن عارى هكذا هى تراه واراه انا فن ساقط بل اعتبرها هى شخصياً ساقطة تسىء لكل ماهو مصرى ( ماهى حريه بقا حشتم براحتى )علياء المهدى ترى ان لا دين (ملحده) لاقيود ( حريه ) ولا اخلاق ( ساقطه ) بل ترى الحرية ان تتحرر من كل ذلك وان تواجهك نفسك عاريا فأن لم تستطع فحطم كل تلك اللوحات والتمثيال واحرق جسدك لأنك تحتقره وتخلص من عقدك الجنسيه قبل ان توجه لها اهانتك العنصريه . ده كلام علياء المهدى المدونة الفاضله واللى نشرته تحت صورها العاريه وهنا عاريه بمعنى عاريه يعنى من غير هدوم خالص طبعاً شىء عادى ان كل مجتمع يكون فيه ساقطين من امثال علياء المهدى لكن اللى مش طبيعى ان الساقطين يكون ممن يسمون بالنخبه وان توصف علياء باأنها من احد شباب الثوره وان يكون زوار تدوينتها اليتيمه خلال ايام قد تخطوا الربع مليون زائر وان تكون معظعم التعليقات والتى وصلت الى 399 تعليق معظمها يواقف علياء فى اراءها بالنهايه أكتشفت حقيقة غابت عنى وهى ان معظم متصفحى المدونة دخلو بحثاً عن صور علياء العاريه وحقائق اخرى اهمها ان الثورات الاخلاقيه اهم من ثورات الميادين فـ علياء هتفت فى الميدان وقلعت قدام العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق